في الأبيات من الأول إلى الثامن من قصيدة "صناع الغد" للشاعر محمد الفراتي، يتحدث الشاعر عن الشباب باعتبارهم صناع المستقبل، ويدعوهم إلى النهوض والتغيير، وبناء مستقبل أفضل لأنفسهم ووطنهم.
في البيت الأول، يخاطب الشاعر الشباب قائلاً: "يا صناع الغد، يا جيل الأمل، هبوا واصنعوا مجداً لنا". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على أهمية الشباب في بناء المستقبل، ويدعوهم إلى العمل والسعي لتحقيق أهدافهم.
وفي البيت الثاني، يصف الشاعر الشباب بأنهم "شعلة النور، وقادة الأمة". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على دور الشباب في قيادة الأمة نحو المستقبل، ويدعوهم إلى الإيمان بأنفسهم وقدراتهم.
وفي البيت الثالث، يدعو الشاعر الشباب إلى "النهوض من سباتهم، والعمل من أجل بناء مستقبل أفضل". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على ضرورة أن يتحرك الشباب ويتحملوا مسؤولياتهم تجاه وطنهم.
وفي البيت الرابع، يخاطب الشاعر الشباب قائلاً: "لا تتركوا الفرصة لغيركم، خذوها واصنعوا مجداً لنا". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على أهمية أن يبادر الشباب إلى العمل والتغيير، ولا يتركوا الفرصة لغيرهم.
وفي البيت الخامس، يدعو الشاعر الشباب إلى "الوحدة والتضامن، والعمل معاً من أجل تحقيق أهدافهم". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على أهمية الوحدة بين الشباب، والعمل معاً من أجل تحقيق أهدافهم.
وفي البيت السادس، يصف الشاعر الشباب بأنهم "أمل الأمة، ومستقبلها". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على أن الشباب هم أمل الأمة، وأنهم صانعو مستقبلها.
وفي البيت السابع، يخاطب الشاعر الشباب قائلاً: "لا تتركوا أحلامكم تتلاشى، حققوها واصنعوا مجداً لنا". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على أهمية أن يسعى الشباب لتحقيق أحلامهم، ولا يتركوها تتلاشى.
وفي البيت الثامن، يختم الشاعر قصيدته قائلاً: "يا صناع الغد، يا جيل الأمل، هبوا واصنعوا مجداً لنا". في هذا البيت، يؤكد الشاعر على دعوته إلى الشباب، ويدعوهم إلى النهوض والتغيير، وبناء مستقبل أفضل لأنفسهم ووطنهم.
بشكل عام، يمكن القول أن الأبيات من الأول إلى الثامن من قصيدة "صناع الغد" للشاعر محمد الفراتي تعبر عن أهمية الشباب في بناء المستقبل، وتدعوهم إلى العمل والسعي لتحقيق أهدافهم، والنهوض من سباتهم، والعمل من أجل بناء مستقبل أفضل لأنفسهم ووطنهم.
