قصيدة الممرضة
الشاعر: محمد عبد المطلب
المقطع الأول
الممرضة .. اسم علم مؤنث مفرد يا .. حرف نداء أيتها .. اسم إشارة للمخاطبة مؤنث الممرضة .. تكرار الاسم السابق يا .. حرف نداء رمز .. اسم جامد مجرد الرحمة .. اسم جامد مجرد والرأفة .. اسم جامد مجرد في .. حرف جر المستشفيات .. اسم جمع مؤنث سالم
المقطع الثاني
في .. حرف جر الغرف .. اسم جمع مؤنث سالم الهادئة .. صفة مشتقة من الفعل "هدأ" والمريضة .. اسم مؤنث مفرد ترعاها .. فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف ب .. حرف جر الحب .. اسم جامد مجرد والعناية .. اسم جامد مجرد
المقطع الثالث
تضحي .. فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف ب .. حرف جر وقتها .. اسم مؤنث مفرد وصحتها .. اسم مؤنث مفرد من .. حرف جر أجل .. اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المريض .. اسم مؤنث مفرد
المقطع الرابع
تساعد .. فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف الطبيب .. اسم علم مذكر مفرد في .. حرف جر علاج .. اسم جامد مجرد المرضى .. اسم جمع مذكر سالم
المقطع الخامس
تمنح .. فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف المريض .. اسم مؤنث مفرد الأمل .. اسم جامد مجرد والتشجيع .. اسم جامد مجرد
المقطع السادس
تضحي .. فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف ب .. حرف جر نفسها .. اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر من .. حرف جر أجل .. اسم مجرور وعلامة جره الكسرة البشرية .. اسم مؤنث جمعي سالم
شرح القصيدة
تتحدث هذه القصيدة عن دور الممرضة في المجتمع، وكيف أنها تضحى بوقتها وصحتها من أجل رعاية المرضى وتقديم العناية لهم، كما أنها تساعد الطبيب في علاج المرضى، وتمنحهم الأمل والتشجيع.
القيمة التربوية
تؤكد هذه القصيدة على أهمية دور الممرضة في المجتمع، وضرورة تقديرها والاعتزاز بها.
التحليل الأدبي
تتألف القصيدة من ستة مقاطع، كل مقطع منها يعبر عن جانب من جوانب دور الممرضة. وقد استخدم الشاعر في القصيدة مجموعة من الصور الفنية، مثل:
- الرمز: استخدم الشاعر كلمة "رمز" للدلالة على الممرضة، وذلك لأنها تمثل الرحمة والرأفة في المستشفيات.
- التكرار: استخدم الشاعر تكرار كلمة "يا" في المقطع الأول للدلالة على أهمية الممرضة ومكانتها في المجتمع.
- الاستعارة: استخدم الشاعر الاستعارة في قوله "تضحي بوقتها وصحتها من أجل المرضى"، وذلك لبيان عظم تضحية الممرضة.
الأسلوب
استخدم الشاعر في القصيدة أسلوباً إنشائياً، غلب عليه العاطفة، كما استخدم لغة سهلة وبسيطة، يفهمها القارئ بسهولة.