في جملة "إن الحرارة هي إحدى صور الطاقة"، كلمة "صور" هي جمع مذكر سالم لكلمة "صورة"، وهي فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منعًا من الالتقاء الساكنين.
الشرح:
- "إن" حرف مشبه بالفعل مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- "الحرارة" اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- "هي" ضمير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
- "إحدى" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- "صور" فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منعًا من الالتقاء الساكنين.
- "الطاقة" مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وبذلك تكون الجملة مفسرة على النحو الآتي:
- "إن" حرف مشبه بالفعل يفيد التوكيد.
- "الحرارة" اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مخبر عنه.
- "هي" ضمير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، وهو أيضًا مخبر عنه.
- "إحدى" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف إليه.
- "صور" فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منعًا من الالتقاء الساكنين، وهو مضاف إليه.
- "الطاقة" مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وبذلك يكون معنى الجملة: إن الحرارة هي إحدى صور الطاقة، أي أن الحرارة هي أحد أشكال الطاقة.