0 تصويتات
بواسطة
سؤال نهايه قصة في القطار؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تنتهي قصة "في القطار" للكاتب المصري محمد تيمور بعودة الراوي إلى القاهرة، وهو يشعر بالراحة والسعادة بعد أن قضى يومًا ممتعًا في الضيعة. فقد تعرّف على مجموعة من الفلاحين البسطاء، ووجد فيهم العفوية والتلقائية والحب للحياة. كما استمع إلى قصصهم ومشاكلهم، وشعر بحزنهم على حالهم، وقرر أن يفعل شيئًا لتحسين حياتهم.

في نهاية القصة، يجلس الراوي في المقهى ويفكر في ما حدث له في اليوم السابق. يقول:

"كنت أشعر بالضياع والاكتئاب قبل أن أركب القطار، لكنني الآن أشعر بالسعادة والرضا. لقد تعلمت الكثير من الفلاحين البسطاء، واكتشفت أن الحياة يمكن أن تكون بسيطة وجميلة. سأفعل ما بوسعي لمساعدة الفلاحين، وسأعمل على تحسين حياتهم."

وبذلك، تنتهي القصة بأمل في مستقبل أفضل للفلاحين المصريين.

وفيما يلي توضيح لبعض العناصر الهامة في نهاية القصة:

  • العودة إلى القاهرة: ترمز العودة إلى القاهرة إلى عودة الراوي إلى الحياة الواقعية. فقد قضى يومًا ممتعًا في الضيعة، لكنه الآن يجب أن يعود إلى عمله ومسؤولياته في المدينة.
  • الشعور بالراحة والسعادة: يشعر الراوي بالراحة والسعادة بعد قضاء يوم في الضيعة. فقد وجد في الفلاحين البسطاء ما كان يبحث عنه، وهو العفوية والتلقائية والحب للحياة.
  • الشعور بالحزن على حال الفلاحين: يشعر الراوي بالحزن على حال الفلاحين، الذين يعيشون في فقر وظلم. ويقرر أن يفعل شيئًا لتحسين حياتهم.
  • الأمل في المستقبل: تنتهي القصة بأمل في مستقبل أفضل للفلاحين. فقد قرر الراوي أن يساعدهم، مما يشير إلى أنه سيبذل قصارى جهده لتغيير حياتهم.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 18 بواسطة يارا محمد
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل يونيو 20، 2023 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أكتوبر 16، 2022 بواسطة مجهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...