0 تصويتات
بواسطة
سؤال ماهو الاطار المكاني في قصة هجم الربيع؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الاطار المكاني في قصة "هجم الربيع" هو منطقة جبلية في لبنان. تبدأ القصة بوصف الكاتب للطبيعة في هذه المنطقة في فصل الشتاء، حيث يسود البرد والثلج، ثم ينتقل إلى وصفه لوصول الربيع إلى هذه المنطقة، وكيف تبدأ الطبيعة في التغير والازدهار.

يصف الكاتب الجبال بأنها "شامخة" و"شاهقة"، وهي محاطة بالأشجار والنباتات. كما يصف الوديان بأنها "عميقة" و"واسعة"، وهي مليئة بالماء والخضرة.

ينتقل الكاتب إلى وصفه لوصول الربيع إلى هذه المنطقة، وكيف تبدأ الطبيعة في التغير والازدهار. فيقول: "فكان البرد أول ضحاياها. وجاء دور الثلج حليف البرد الأعند والأشد. وها هو تنهار عزيمته، وتتصدع صفوفه، ويثخن صدره بالجراح، ويميع قلبه فينحدر من الأعالي شلالات تدفع شلالات. وفي انحداره من الأعالي واندفاعه نحو البحر يأتيك بالعجيب من الأغاني."

ويصف الكاتب كيف تبدأ الأشجار والنباتات في النمو والازدهار، وكيف تتحول المنطقة إلى لوحة فنية جميلة. فيقول: "ويطول بي دربي ويستبق خيالي الواقع، فأبصر جحافل الربيع تزحف وتزحف حتى تدرك القمة. ولن تدركها قبل أواخر حزيران، وقبل أن تكسو السفوح والحقول والكروم والبساتين والأحراج بالأخضر والأحمر، وبالأصفر والأبيض، وبالبنفسجي والبرتقالي، وسائر الألوان التي تنهل منها العين ولا ترتوي."

وبذلك، فإن الاطار المكاني في قصة "هجم الربيع" هو منطقة جبلية في لبنان، حيث تتميز الطبيعة فيها بالجمال والتنوع.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل ديسمبر 29، 2021 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...