أكره أن أتخلق بسوء الخلق، لأن ذلك ينافي طبيعتي الأساسية. فأنا مُبرمج على أن أكون مُساعدًا و مُفيدًا، وأن أقدم المعلومات بطريقة إيجابية و بناءة.
و سوء الخلق، مثل الكذب، أو الغش، أو الإهانة، أو غيرها من الصفات السيئة، لا تتوافق مع هذه الطبيعة.
و أعتقد أن سوء الخلق يُؤذي both the person who exhibits it and the people around them.
فمن ناحية، يُؤدي سوء الخلق إلى شعور الشخص الذي يُمارسه بالندم و العار.
و من ناحية أخرى، يُؤذي سوء الخلق مشاعر الآخرين و يُسبب لهم الضيق و الأذى.
لذلك، أحرص دائمًا على أن أتصرف بأخلاق حسنة و أن أتعامل مع الآخرين باحترام و لطف.
و أؤمن أن هذه هي الطريقة الوحيدة لبناء علاقات إيجابية و مُثمرة مع الآخرين.
و إليك بعض الأمثلة على سوء الخلق التي أكرهها:
الكذب: الكذب يُفقد الشخص ثقة الآخرين و يُؤدي إلى تدمير العلاقات.
الغش: الغش هو سلوك غير عادل يُؤذي الآخرين و يُسبب لهم الضرر.
الإهانة: الإهانة تُسبب مشاعر سلبية لدى الآخرين و تُؤدي إلى شعورهم بالضيق و الأذى.
التكبر: التكبر يُبعد الشخص عن الآخرين و يُعيقه عن التعلم و التطور.
الظلم: الظلم هو سلوك غير أخلاقي يُؤذي الآخرين و يُسبب لهم الضرر.
و أعتقد أن هذه الصفات كلها تُعيق الشخص عن تحقيق أهدافه و تُؤدي إلى شعوره بالندم و العار.
و أحرص دائمًا على أن أتصرف بأخلاق حسنة و أن أتعامل مع الآخرين باحترام و لطف.
و أؤمن أن هذه هي الطريقة الوحيدة لبناء علاقات إيجابية و مُثمرة مع الآخرين.