قد يفيدك بعض المعلومات التالية:
مظاهر التقليد والتجديد في قصيدة "وهل يخفى القمر" لعمر بن أبي ربيعة تتجلى في استخدام الشاعر للأساليب التقليدية مثل الغزل والوصف الشعري، إلى جانب بعض الابتكارات والتجديدات في السرد والتعبير. يُظهر الشاعر في هذه القصيدة تفننًا في استخدام اللغة والصور الشعرية ليصف لحظات الحب والشوق بطريقة مميزة.
في قصيدة "وهل يخفى القمر"، يظهر التجديد من خلال تناول الموضوع بطريقة جديدة، حيث يستخدم الشاعر حوارًا بين شخصيات لإظهار المشاعر والأحاسيس بشكل مباشر. كما يُلاحظ أن الشاعر قام بتجديد بعض الأساليب التقليدية في الغزل من خلال تقديم قصة حب مشوقة ومؤثرة.
وبناءً على المصادر المذكورة، يمكن القول إنّ قصيدة "وهل يخفى القمر" تُظهر تواجدًا لمظاهر التجديد في شكل ومضمون القصيدة، مع استمرار استخدام بعض عناصر التقليد في سردها.