يختلف الإطار المكاني لقصة ظلال على الأرض حسب القصة داخل المجموعة القصصية، إلا أنّه يمكن حصرها في أماكن رئيسية:
1. تونس:
الحواضر: تتركز أغلب أحداث القصص في المدن التونسية، مثل:
تونس العاصمة: حي الحلفاوين، ساحة القصبة، شارع بورقيبة.
سوسة: المدينة العتيقة، ميناء سوسة.
القيروان: جامع عقبة بن نافع، شارع السوق.
الريف: تظهر بعض القصص أحداثًا في الأرياف التونسية، مثل:
الشمال: جبال خمير، قرية عين دراهم.
الجنوب: واحة جمنة، منطقة قابس.
2. فرنسا:
تظهر فرنسا في بعض القصص كإطار مكاني ثانوي، خاصةً في قصص تتناول حياة المهاجرين التونسيين.
3. أماكن أخرى:
تظهر بعض القصص أحداثًا في أماكن أخرى، مثل:
إيطاليا: روما، صقلية.
ليبيا: طرابلس، الحدود التونسية الليبية.
ملاحظة:
لا تلتزم كل قصة بمكان محدد، بل تتراوح بين أماكن مختلفة داخل تونس وخارجها.
تهدف بعض القصص إلى إبراز مشاعر الاغتراب والابتعاد عن الوطن، لذلك قد لا يُحدد المكان بدقة.
أمثلة من القصص:
قصة "الظلال الحمراء": تدور أحداثها في حي الحلفاوين بالعاصمة تونس.
قصة "العودة": تبدأ أحداثها في فرنسا وتنتهي في تونس.
قصة "الريح": تدور أحداثها في قرية ساحلية تونسية.
خلاصة:
يُعدّ الإطار المكاني في قصة ظلال على الأرض عنصرًا هامًا يُكمل الأحداث ويُساهم في إبراز المشاعر والأفكار التي يُريد الكاتب إيصالها.