نحب الداعي الي الخير؟

Question

سؤال نحب الداعي الي الخير؟

Answer 1

نعم، نحب الداعي إلى الخير لأسبابٍ متعددة، منها:
1. الفطرة البشرية:
تميل الفطرة البشرية بطبيعتها إلى الخير والجمال، ونحب من يُشاركنا هذه الصفات ويدعونا إليها.
2. الأجر والثواب:
حثّ الإسلام على الدعوة إلى الخير ووعد من يقوم بها بأجرٍ عظيمٍ وثوابٍ جزيلٍ من الله تعالى.
3. نفع المجتمع:
الدعوة إلى الخير تُساهم في نشر القيم الإيجابية والسلوكيات الحميدة، ممّا يُعزّز من تماسك المجتمع وتقدمه.
4. الشعور بالسعادة:
مساعدة الآخرين والدعوة إلى الخير تُشعرنا بالرضا والسعادة عن أنفسنا، لأنّنا نُساهم في إحداث تغييرٍ إيجابيّ في العالم.
5. الشعور بالامتنان:
نُقدّر ونحبّ من يدعونا إلى الخير لأنّه يُرشدنا إلى الطريق الصحيح ويُساعدنا على تجنّب الشرّ.
6. تقوية العلاقات:
الدعوة إلى الخير تُقرّب المسافات بين الناس وتُقوّي العلاقات الاجتماعية.
7. التأثير الإيجابي:
قد يُؤثّر الداعي إلى الخير على حياة الكثير من الناس ويُغيّر مسارهم نحو الأفضل.
8. الشعور بالمسؤولية:
كلّ مسلمٍ مسؤولٌ عن دعوة الآخرين إلى الخير، ونحبّ من يقوم بواجبه على أكمل وجه.
9. الشعور بالانتماء:
الدعوة إلى الخير تُشعرنا بالانتماء إلى جماعةٍ واحدةٍ تسعى لنشر الخير والقضاء على الشرّ.
10. الشعور بالأمل:
الدعوة إلى الخير تُعطي الأمل للمجتمع في مستقبلٍ أفضل.
ولذلك، نحبّ الداعي إلى الخير ونُقدّر جهوده ونُؤازره في مسعاه لنشر القيم الإيجابية والسلوكيات الحميدة.