انثر المقطع الثاني قصيدة من تجارب الحياة؟

Question

سؤال انثر المقطع الثاني قصيدة من تجارب الحياة؟

Answer 1

المقطع الثاني من قصيدة "من تجارب الحياة" للشاعر زهير بن أبي سلمى:
**إذا جاريت في خلق دنيئٍ ***فأنت ومن تجاريه سواء
**رأيت الحر يجتنب المخازي ***ويحميه عن الغدر الوفاء
**وما من شدة إلا سيأتي ***لها من بعد شدتها رخاء
**لقد جربت هذا الدهر حتى ***أفادتني التجارب والعناء
**يعيش المرء ما استحيا بخير ***فلا والله ما في العيش خير
إذا لم تخش عاقبة الليالي
**وإياك وإخوان السوء ***فإنهم
**عدوٌّ لك إن لم تُحْذَرْهم
**ولا تصحب أخاً لك إلا ***إذا كنت من أخلاقه واثقاً
**ولا تصحب أخاً لك إلا *إذا كنت من أخلاقه واثقاً
**وإنْ عابكَ من لا عيب فيه ***فلا تعبأ به واسْتَغْنِ عنه
**فإنّ العيبَ فيمن عابَ عيباً ***وليس العيبَ فيمن عابَهُ
**ولا تُعْجِبْ بِما قيلَ لكَ ***فإنّ المرءَ قد يُعْجَبُ بالقولِ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**ولا تَقْتَرِفْ ذنباً تَخافُ *عواقبهُ فكلّ ذنبٍ لهُ عاقبةٌ
**