عندما زرت البركة، انعكس ضوء الشمس على سطحها، فبدت كمرآة ذهبية ضخمة. انعكست أشجار الصفصاف على ضفافها، فبدت كلوحة فنية طبيعية. وقف طائر مالك الحزين على أحد الأغصان، يغرد لحنًا عذبًا.
جلستُ على أحد المقاعد الخشبية، وبدأتُ أتأمل ما حولي. شاهدتُ أسماكًا صغيرة تسبح في الماء، وسمعتُ صوت خرير الماء المتدفق من نافورة صغيرة في وسط البركة.
شعرتُ براحة نفسية عميقة، ونسيتُ همومي ومشاكلي. غمرني شعور بالهدوء والسكينة، وكأنني في عالم آخر.
أدركتُ في تلك اللحظة أن البركة ليست مجرد مكان جميل، بل هي أيضًا مكان للراحة والاستجمام. إنها مكان يمكنني فيه أن أجد نفسي وأفكاري.
ما برز في نفسي:
شعور بالهدوء والسكينة
شعور بالجمال
شعور بالامتنان للطبيعة
شعور بالوحدة مع نفسي
أفكار أخرى:
شعرتُ بالرغبة في الكتابة أو الرسم أو التأمل
شعرتُ بالرغبة في مساعدة الآخرين
شعرتُ بالرغبة في تغيير حياتي للأفضل
ملاحظة:
هذه مجرد أفكار من وحي خيالي، وقد تختلف تجربة كل شخص عند زيارة البركة.