تتعدد الصور البيانية في قصيدة "أيها الطفل لا تخف" للشاعر محمود درويش، ونذكر منها:
الاستعارة:
"أيها الطفل لا تخف": تشبيه الطفل بالشمس في سطوعها وجمالها.
"وحدكَ النجمُ الذي يهتدي بهِ": تشبيه الطفل بالنجم الذي يهتدي بهِ الناس في الظلام.
"وحدكَ الكلمةُ التي تُبنى عليها": تشبيه الطفل بالكلمة الأساسية التي تُبنى عليها الحياة.
التشبيه:
"لا تخفْ منْ رصاصِهمْ": تشبيه رصاصِ الأعداء بالمطر.
"لا تخفْ منْ جُنودِهمْ": تشبيه جُنودِ الأعداء بالوحوش.
"لا تخفْ منْ ظُلمِهمْ": تشبيه ظُلمِ الأعداء بالظلام.
الكناية:
"لا تخفْ منْ قسوةِ الحياةِ": كناية عن صعوبات الحياة.
"لا تخفْ منْ موتِكْ": كناية عن خوفِ الإنسان من الموت.
"لا تخفْ منْ شيءٍ": كناية عن عدم وجود أي شيء يستحق الخوف.
الاستعارة المكنية:
"أيها الطفلُ يا حُلمَنا": استعارة مكنية حيث شبه الطفل بالحلم.
"أيها الطفلُ يا أملَنا": استعارة مكنية حيث شبه الطفل بالأمل.
"أيها الطفلُ يا مستقبلَنا": استعارة مكنية حيث شبه الطفل بالمستقبل.
وغيرها من الصور البيانية التي تُضفي على القصيدة جماليةً وتُعبّر عن مشاعر الشاعر تجاه الطفل.