Question

اعراب الجمله مهما يكن المصدر الاول الذي يستقي منه الانسان مبادئ المعرفه والعلم؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : اعراب الجمله مهما يكن المصدر الاول الذي يستقي منه الانسان مبادئ المعرفه والعلم؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اعراب الجمله مهما يكن المصدر الاول الذي يستقي منه الانسان مبادئ المعرفه والعلم؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

اعراب الجملة

• مهما يكن المصدر الأول الذي يستقي منه الإنسان مبادئ المعرفة والعلم

• مهما: أداة شرط غير جازمة، منصوبة على الظرفية الزمانية.

• يكن: فعل مضارع ناقص، مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

• المصدر الأول: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

• الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل للفعل "يكن".

• يستقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

• منه: حرف جر زائد.

• الإنسان: اسم مجرور بحرف الجر الزائد "منه"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

• مبادئ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

• المعرفة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

• والعلم: معطوف على "المعرفة" مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

الشرح

• الجملة فعلية، وفعلها "يكن" فعل مضارع ناقص، وفاعلها "المصدر الأول" الذي هو اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل.
• الجملة الشرطية "مهما يكن المصدر الأول" لها محل من الإعراب، فهي إما أن تكون مقدمة الجملة الفعلية، أو أن تكون في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره "أقول".
• في الحالة الأولى، تكون الجملة جملة اعتراضية، ويكون إعرابها على النحو الآتي:

مهما يكن المصدر الأول الذي يستقي منه الإنسان مبادئ المعرفة والعلم، أقول: ...

• في الحالة الثانية، تكون الجملة جملة صلة، ويكون إعرابها على النحو الآتي:

أقول مهما يكن المصدر الأول الذي يستقي منه الإنسان مبادئ المعرفة والعلم: ...

المعنى

• المعنى العام للجملة هو أن مصدر المعرفة والعلم أيًا كان، فإن الإنسان سيبني عليه سائر أحكامه وأفكاره ومعتقداته ومذاهبه.
• المعنى الخاص للجملة هو أن الإنسان سيأخذ من كل مصدرٍ ما يناسبه، ويستفيد منه في بناء المعرفة والعلم.