الجواب:
الحال المفرد في الجملة "الشمس تميل نحو الغروب مسرعه" هو "مسرعه". وهي نكرة منصوبة، وتُطابِق صاحبَها في العدد والنوع، وهو "الشمس".
لجعل الحال المفرد جملة، نحتاج إلى إضافة رابط يربطها بصاحب الحال المعرفة. في هذه الحالة، يمكننا إضافة الواو والضمير معًا، مثل:
- الشمس تميل نحو الغروب مسرعه وهي تسابق الزمن.
في هذه الجملة، أصبحت الحال عبارة عن جملة فعلية، وهي "وهي تسابق الزمن". الرابط بين الحال وصاحب الحال هو الواو والضمير "هي".
التوضيح:
الحال المفردة تُطابِق صاحبَها في العدد والنوع، أي أن الحال في الجملة "الشمس تميل نحو الغروب مسرعه" هي نكرة منصوبة، وتُطابِق صاحبَها "الشمس" في العدد والنوع، أي أنهما معرفتان.
لجعل الحال المفرد جملة، نحتاج إلى إضافة رابط يربطها بصاحب الحال المعرفة. في هذه الحالة، يمكننا إضافة الواو والضمير معًا. الواو هي رابط بين الحال وصاحب الحال، والضمير "هي" يشير إلى صاحب الحال "الشمس".
في الجملة "الشمس تميل نحو الغروب مسرعه وهي تسابق الزمن"، أصبحت الحال عبارة عن جملة فعلية، وهي "وهي تسابق الزمن". الجملة الفعلية "وهي تسابق الزمن" تُطابِق صاحب الحال "الشمس" في العدد والنوع، أي أنهما معرفتان.
مثال آخر:
- الطفل يلعب في الحديقة وهو يبتسم.
في هذه الجملة، أصبحت الحال عبارة عن جملة اسمية، وهي "وهو يبتسم". الرابط بين الحال وصاحب الحال هو الواو والضمير "هو". الجملة الاسمية "وهو يبتسم" تُطابِق صاحب الحال "الطفل" في العدد والنوع، أي أنهما معرفتان.
خلاصة:
لجعل الحال المفرد جملة، نحتاج إلى إضافة رابط يربطها بصاحب الحال المعرفة. يمكن أن يكون الرابط الواو، أو الضمير، أو الواو والضمير معًا.