0 تصويتات
بواسطة
شرح قصيدة حياك مغترب يا شام حسين لا تتركني قياسي ما يقاسيه؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : شرح قصيدة حياك مغترب يا شام حسين لا تتركني قياسي ما يقاسيه؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم شرح قصيدة حياك مغترب يا شام حسين لا تتركني قياسي ما يقاسيه؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

شرح قصيدة حياك مغترب يا شام حسين لا تتركني قياسي ما يقاسيه؟

هذه القصيدة للشاعر السوري نزار قباني، وهي من أشهر قصائده في مديح الشام. تعبر القصيدة عن شوق الشاعر للشام، وتأمله في أن يعود إليها يومًا ما.

البيت الأول:

حياك مغترب يا شام حسين

في هذا البيت، يحيي الشاعر الشام، ويصفها بأنها مدينة "حسين"، أي مدينة الجمال والحب.

البيت الثاني:

لا تتركني قياسي ما يقاسيه

في هذا البيت، يطلب الشاعر من الشام ألا تتركه يعاني من غربته.

البيت الثالث:

فأنتِ يا شام روحي ووجداني

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها روحه ووجدانه، أي أنها جزء لا يتجزأ من وجوده.

البيت الرابع:

وأنتِ يا شام عيني وناظري

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها عيناه وناظراه، أي أنه لا يرى العالم إلا من خلالها.

البيت الخامس:

وأنتِ يا شام دمي ونبضي

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها دمه ونبضه، أي أنها جزء لا يتجزأ من كيانه.

البيت السادس:

وأنتِ يا شام وطني وعشقي

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها وطنه وعشقه، أي أنها أعز شيء لديه.

البيت السابع:

فكيف أتركك يا شام وأنتِ

في هذا البيت، يسأل الشاعر نفسه كيف يمكنه أن يترك الشام وهي أعز شيء لديه.

البيت الثامن:

كلّ شيءٍ فيكِ جميلٌ ونبيل

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها مدينة جميلة ونبيل.

البيت التاسع:

فكيف أتركك يا شام وأنتِ

في هذا البيت، يسأل الشاعر نفسه مرة أخرى كيف يمكنه أن يترك الشام وهي مدينة جميلة ونبيل.

البيت العاشر:

رمزُ العروبةِ وعنوانُ المجد

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها رمز العروبة وعنوان المجد.

البيت الحادي عشر:

فكيف أتركك يا شام وأنتِ

في هذا البيت، يسأل الشاعر نفسه مرة أخرى كيف يمكنه أن يترك الشام وهي رمز العروبة وعنوان المجد.

البيت الثاني عشر:

قبلةُ الشرقِ وحضنُ الحبيب

في هذا البيت، يصف الشاعر الشام بأنها قبلة الشرق وحضن الحبيب.

البيت الثالث عشر:

فكيف أتركك يا شام وأنتِ

في هذا البيت، يسأل الشاعر نفسه مرة أخرى كيف يمكنه أن يترك الشام وهي قبلة الشرق وحضن الحبيب.

البيت الرابع عشر:

يا شامُ يا شامُ يا شامُ

في هذا البيت، يختم الشاعر قصيدته بترديد اسم الشام ثلاث مرات، تعبيرًا عن حبه الشديد لها.

التوضيح:

تعبر هذه القصيدة عن مشاعر الحنين والشوق للوطن، وهي مشاعر إنسانية طبيعية. يعبر الشاعر عن شوقه للشام، ويصفها بأنها مدينة جميلة ونبيل، ورمز العروبة وعنوان المجد. يطلب الشاعر من الشام ألا تتركه يعاني من غربته، ويؤكد أنه لن يتركها أبدًا مهما حدث.

القيمة الفنية:

تتميز هذه القصيدة بجمال التعبير وقوة العاطفة. استخدم الشاعر اللغة العربية الفصحى بشكل متقن، واختار الصور الشعرية الجميلة للتعبير عن مشاعره. كما استخدم الشاعر البحر البسيط، وهو أحد أسهل بحور الشعر العربي، مما ساعد على إيصال مشاعره إلى القارئ بسهولة.

الأثر الأدبي:

تعد هذه القصيدة من أشهر قصائد نزار قباني، وقد حظيت باهتمام كبير من النقاد والقراء. وقد تم تحويلها إلى أغنية غناها العديد من الفنانين العرب.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...