0 تصويتات
بواسطة
اريد التقديم المادي والمعنوي والشخصيات والمكان والزمان لقصة قنديل ام هاشم ليحي حقي؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : اريد التقديم المادي والمعنوي والشخصيات والمكان والزمان لقصة قنديل ام هاشم ليحي حقي؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اريد التقديم المادي والمعنوي والشخصيات والمكان والزمان لقصة قنديل ام هاشم ليحي حقي؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
اريد التقديم المادي والمعنوي والشخصيات والمكان والزمان لقصة قنديل ام هاشم ليحي حقي الاجابه هي

ملخص رواية قنديل أم هاشم
تتحدث الرواية عن شاب مصري، ذهب لدراسة طب العيون في إنجلترا، وعندما أنهى دارسته وعاد إلى مصر، تفاجئ بأن الناس لا زالوا يستخدمون زيت القنديل لعلاج أمراض العيون، إيمانًا وتصديقًا منهم بأن هذا الزيت مبارك ويشفي من الأمراض، وقد حاولت أمه علاج مرض ابنة عمه وهو رمد العيون، من خلال وضع زيت القنديل في عينها.

أدى استخدام هذا الزيت إلى تدهور حالتها الصحية، وتلف جفنيها ومقلتيها، ولما رأى إسماعيل ذلك غضب غضبا شديدًا، وما كان له أن يفعل إلا أن يفتح عيادة حتى يعالج الناس بأساليب الطب الحديثة التي درسها، وقد أنكر كل التقاليد والخرافات التي يؤمن بها الشعب المصري، فهم يؤمنون بأن زيت القنديل مبارك وفيه الشفاء التام للعيون.

لما افتتح إسماعيل العيادة، لم يأت أحد من الناس إليها، ظنًا منهم أنه لا داعي لذلك، وأن العلاج بزيت القنديل أفضل من هذا كله، ولما علم إسماعيل بذلك، قام بتحطيم القنديل، فثار المجتمع غضبًا عليه، واتهموه بالإساءة للتقاليد والمجتمع والإيمانيات، وقالوا بأن عقيدته قد تزعزعت بعد أن عاش في أوروبا لفترة.

نبذ المجتمع إسماعيل أكثر من ذي قبل، ففكر في طريقة يستعيد فيها ثقة الناس، فافتتح العيادة مجددًا، وأخبر الناس بأن زيت القنديل موجود معه في العيادة، حتى يقنعوا بأن ايمانياته لم تتزعزع، بالرغم من أنه عاش في المجتمع الأوروبي.

اقتباسات من رواية قنديل أم هاشم
ورد في رواية قنديل أم هشام العديد من الجمل المهمة التي كان له وقع في عقل القارئ، والعديد من العبارات التي ستبقى عالقة في عقول القراء مطولًا، وأبرز هذه الاقتباسات فيما يأتي:[٣]

"كوني ما شئتِ، ليمسخ الإهمال صورتك، ليقس الضنا على محياك، بل فليشوهك الزمن الذي لا يرحم.. فأنتِ أنتِ عندي.. آخر علمي وذوقي ومنتهى تجربتي".
"ولا ولوج إلى ساحة السعادة - في اعتقادي - إلا من أحد أبواب ثلاثة: الإيمان والفن والحب".
"كيف لم يقو مكرك على ستر سذاجتك؟".
"عليك إذا عزفت على العود ألا تسمع الناس خبطة الريشة، وإذا كتبت ألا تسمع القارئ صرير القلم..".

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...