تقع سورة الملك في الجزء التاسع والعشرين من القرآن الكريم. وذلك لأن سورة الملك هي أول سورة في هذا الجزء، وترتيبها في المصحف هو 67.
ويشار إلى الجزء التاسع والعشرين أيضًا باسم "جزء ﴿تَبَارَكَ﴾ [الملك:1]"، وذلك لأن أول آية في سورة الملك هي "تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ".
وبذلك، فإن الإجابة على السؤال "في أي جزء من القرآن تقع سورة الملك؟" هي: الجزء التاسع والعشرين.