0 تصويتات
بواسطة
حكم نسبة بعض نعم الله الى الخلق و نسيان المنعم الحقيقي وهو الله؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: حكم نسبة بعض نعم الله الى الخلق و نسيان المنعم الحقيقي وهو الله؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم حكم نسبة بعض نعم الله الى الخلق و نسيان المنعم الحقيقي وهو الله؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
عُدل بواسطة
 
أفضل إجابة
حكم نسبة بعض نعم الله إلى الخلق و نسيان المنعم الحقيقي وهو الله:
هو شرك أصغر، بل قد يصل إلى الشرك الأكبر.
فإنّ نسيان المنعم الحقيقي وهو الله تعالى دليل على الجحود والكفران، وهو من أشدّ الخطايا وأعظمها.
فمن ينسب بعض نعم الله إلى الخلق و ينسى الله تعالى فهو جاحد لنعم الله وكافر بها.
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"من أنعم عليه فلم يشكر، فكأنّما لم يُنعم عليه" (رواه الترمذي).
"لا تشركوا مع الله أحدًا، ولو قُطّعتُم إربًا إربًا" (رواه الترمذي).
وإن كان قائل ذلك يعتقد أنّ الله تعالى هو الذي خلق النعمة، لكنّه ينسبها إلى الخلق ظلمًا وجورًا، فهذا أيضًا شرك أصغر، لأنه ظلم للّه تعالى وتقليل لشأنه.
فنسأل الله تعالى أن يُعيننا على شكره وحمده على نعمه، وأن يُبعدنا عن الشرك والكفران.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أكتوبر 13، 2022 بواسطة عبدالرحمن
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...