الإجابة على هذا السؤال تعتمد على عدة عوامل، منها:
-
القيمة الغذائية: تحتوي كبدة الدجاج على نسبة أقل من الدهون والكولسترول من كبدة الغنم، كما أنها تحتوي على نسبة أعلى من فيتامين ب 12 وحمض الفوليك، مما يجعلها مناسبة أكثر للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكولسترول أو نقص فيتامين ب 12 أو حمض الفوليك.
-
الطعم: يفضل البعض طعم كبدة الدجاج عن كبدة الغنم، حيث أن كبدة الدجاج ذات مذاق أخف من كبدة الغنم.
-
التكلفة: عادة ما تكون كبدة الدجاج أقل تكلفة من كبدة الغنم.
بناءً على هذه العوامل، يمكن القول أن كبدة الدجاج أفضل في الحالات التالية:
- الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكولسترول أو نقص فيتامين ب 12 أو حمض الفوليك.
- الأشخاص الذين يفضلون طعم كبدة الدجاج الأخف.
- الأشخاص الذين يبحثون عن طعام صحي ورخيص الثمن.
أما كبدة الغنم أفضل في الحالات التالية:
- الأشخاص الذين يعانون من فقر الدم، حيث أن كبدة الغنم تحتوي على نسبة أعلى من الحديد.
- الأشخاص الذين يفضلون طعم كبدة الغنم الغني.
- الأشخاص الذين لا يمانعون في تناول طعام غني بالدهون والكولسترول.
وبشكل عام، فإن كلا النوعين من الكبدة مصادر جيدة للبروتينات والفيتامينات والمعادن، ويمكن تناولهما بكميات معتدلة ضمن نظام غذائي صحي.