0 تصويتات
بواسطة
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

لا تسقني ماء الحياة بذلة

  • لا: حرف نهي
  • تسقني: فعل مضارع مجزوم بـ "لا" الناهية وعلامة جزمه السكون
  • ماء: مفعول به منصوب بالفتحة
  • الحياة: مضاف إليه مجرور بالكسرة
  • بذلة: حال منصوبة بالفتحة

بل فاسقني بالعز كأس الحنظل

  • بل: حرف عطف
  • فاسقني: فعل أمر مبني على حذف النون
  • العز: مفعول به منصوب بالفتحة
  • كأس: مفعول به ثان منصوب بالفتحة
  • الحنظل: مضاف إليه مجرور بالكسرة

المعنى:

لا تعطني ماء الحياة إذا كان ذلك على حساب كرامتي، بل أعطني كأس الحنظل على أن أعيش عزيزاً.

التحليل الأدبي:

هذا البيت من أشهر أبيات شعر المتنبي، وهو يعبر عن فلسفته في الحياة، وهي أن العزة والكرامة أهم من الحياة نفسها. فهو يرفض أن يعيش ذليلاً حتى ولو كان ذلك على حساب حياته.

التصوير الأدبي:

يستخدم المتنبي في هذا البيت تصويرين بلاغيين:

  • التصوير الاستعاري: حيث شبه الحياة بالماء، والذل بالبذلة، والعز بالكأس.
  • التصوير التمثيلي: حيث شبه الذل بكأس الحنظل، وهو نبات مر المذاق.

التأثير:

ترك هذا البيت أثراً كبيراً في الأدب العربي، وأصبح مضرب المثل في التعبير عن رفض الذل.

0 تصويتات
بواسطة

البيت الشعري "لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل" هو بيت من قصيدة "حكم سيوفك في رقاب العذل" للشاعر العربي الجاهلي عنترة بن شداد. يعبر البيت عن فلسفة عنترة في الحياة، والتي تتمثل في رفض العيش ذليلاً مهما كان الثمن.

في البيت الأول، يرفض عنترة أن يشرب ماء الحياة بذلة، أي أن يقبل الحياة مهما كانت صعبة، بشرط أن يكون عبداً أو ذليلاً. يشبه عنترة الحياة في هذه الحالة بالجحيم، لأن العيش ذليلاً هو أسوأ من الموت.

في البيت الثاني، يطلب عنترة أن يشرب ماء الحياة بالعز، أي أن يعيش حياة كريمة وعزيزة، حتى لو كانت صعبة. يشبه عنترة الحياة في هذه الحالة بالكأس الحلوة، لأن العيش عزيزاً هو أجمل شيء في الحياة.

يمكن تفسير البيت الشعري على عدة مستويات:

  • على المستوى الشخصي، يعبر البيت عن رغبة عنترة في أن يعيش حياة كريمة وعزيزة، حتى لو كان ذلك يعني أن يواجه الكثير من الصعوبات.
  • على المستوى الاجتماعي، يعبر البيت عن رفض عنترة للظلم والاضطهاد، وتأكيده على أن العزة والكرامة أهم من الحياة نفسها.
  • على المستوى الفلسفي، يعبر البيت عن فلسفة عنترة في الحياة، والتي تتمثل في رفض العيش ذليلاً مهما كان الثمن.

يمكن أن تكون هذه الفلسفة مصدر إلهام للكثير من الناس، لأنها تدعو إلى العيش بكرامة وعز، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة التحديات والصعوبات.

بواسطة
اعراب (ماء الحياة)
بواسطة
لا: حرف نهي
تسقني: فعل مضارع مجزوم بـ "لا" الناهية وعلامة جزمه السكون
ماء: مفعول به منصوب بالفتحة
الحياة: مضاف إليه مجرور بالكسرة
بذلة: حال منصوبة بالفتحة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...