في الجملة الأولى، "ضيق صدر المرء"، المفعول به هو "صدر المرء". وعلامة إعرابه هو الرفع بالضمة الظاهرة. والدليل على ذلك هو أن الفعل "ضاق" متعدٍ لمفعول واحد، وقد وُجد هذا المفعول بعد الفعل مباشرة، وقد سُمِّيَ باسم مرفوع.
أما في الجملة الثانية، "ولا يستطيب العيش إلا المسامح"، فالمفعول به هو "العيش". وعلامة إعرابه هو الرفع بالضمة الظاهرة. والدليل على ذلك هو أن الفعل "يستطيب" متعدٍ لمفعول واحد، وقد وُجد هذا المفعول بعد الفعل مباشرة، وقد سُمِّيَ باسم مرفوع.
وفيما يلي شرح تفصيلي للجملة الثانية:
- الفعل: "يستطيب" فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو".
- المفعول به: "العيش" اسم مجرور بالفتحة الظاهرة، وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة.
- الجار والمجرور: "إلا" حرف حصر، "المسامح" اسم مجرور بالباء، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وعليه، فإن الجواب الصحيح هو:
- في الجملة الأولى: "صدر المرء".
- في الجملة الثانية: "العيش".