يمكن تحويل نص بائعة الكبريت إلى نهاية سعيدة من خلال إجراء بعض التغييرات في القصة، مثل:
- جعل الفتاة تقاوم الظروف الصعبة وتستمر في المحاولة. بدلاً من أن تستسلم الفتاة للبرد والجوع، يمكن أن تستمر في السير في الشوارع والصراخ ببيع الكبريت. يمكن أن تقابل شخصًا ما يشعر بالرحمة تجاهها ويساعدها على العثور على مأوى أو الطعام.
- جعل الفتاة تحصل على مساعدة من شخص ما. يمكن أن يكون هذا الشخص أحد المارة، أو أحد أفراد عائلتها، أو حتى شخصًا غريبًا. يمكن أن يساعد هذا الشخص الفتاة على إيجاد مكان آمن للعيش فيه، أو الحصول على الطعام والملابس، أو حتى العثور على وظيفة.
- جعل الفتاة تحصل على مكافأة على معاناتها. يمكن أن يكون هذا المكافأة في شكل سعادة أو راحة أو حتى ثروة. يمكن أن تتعلم الفتاة درسًا من معاناتها، وتصبح شخصًا أفضل.
فيما يلي مثال على كيفية تحويل نص بائعة الكبريت إلى نهاية سعيدة:
النهاية السعيدة
في ليلة رأس السنة الباردة، كانت فتاة صغيرة تبيع الكبريت في الشوارع. كانت ترتدي ملابس رثة، وكانت قدماها متورمتان من البرد. لم يتوقف أحد لشراء الكبريت منها، وكانت على وشك الاستسلام.
ولكن فجأة، رأت رجلاً عجوزًا يسير في الشارع. توقف الرجل العجوز ونظر إلى الفتاة. رأى مدى معاناتها، فشعر بالرحمة تجاهها.
سأل الرجل العجوز الفتاة عن اسمها، ولماذا كانت تبيع الكبريت في البرد القارس. أخبرته الفتاة قصتها، فشعر الرجل العجوز بالحزن عليها.
أخذ الرجل العجوز الفتاة إلى منزله، وأعطاها الطعام والملابس والمكان الدافئ للنوم. ساعد الرجل العجوز الفتاة على إيجاد وظيفة، وأصبحت الفتاة سعيدة ومزدهرة.
التوضيح
في هذه النهاية السعيدة، تحصل الفتاة على مساعدة من شخص ما، وهو الرجل العجوز. يساعدها الرجل العجوز على إيجاد مكان آمن للعيش فيه، والحصول على الطعام والملابس، والعثور على وظيفة. تتعلم الفتاة درسًا من معاناتها، وتصبح شخصًا أفضل.
بالطبع، هناك العديد من الطرق الأخرى لتحويل نص بائعة الكبريت إلى نهاية سعيدة. يمكن أن تكون التغييرات بسيطة أو معقدة، حسب ما يراه الكاتب مناسبًا.