0 تصويتات
بواسطة
‎اقبل العيد ‎أقبل العيد ولكن ليس في الناس المسره ‎لا أرى إلا وجوهاً كالحات مكفهره ‎ليس للقوم حدیث غیر شکوی مستمره ‎قد تساوی عندهم لليأس نفع ومضرة ‎لا تسل ماذا عراهم كلهم يجهل أمره؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال ‎اقبل العيد ‎أقبل العيد ولكن ليس في الناس المسره ‎لا أرى إلا وجوهاً كالحات مكفهره ‎ليس للقوم حدیث غیر شکوی مستمره ‎قد تساوی عندهم لليأس نفع ومضرة ‎لا تسل ماذا عراهم كلهم يجهل أمره؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

القصيدة تتحدث عن حال الناس في العيد، حيث أن العيد هو يوم فرح وسرور، ولكن الشاعر يرى أن الناس ليسوا مسرورين، بل على العكس، هم حزينون ومهمومون.

تبدأ القصيدة بقوله: "اقبل العيد أقبل العيد ولكن ليس في الناس المسره"، أي أن العيد قد أقبل، ولكن الناس ليسوا سعداء.

ثم يصف الشاعر وجوه الناس بأنها "كالمحات مكفهره"، أي أنها شاحبة ومرهقة.

ويقول: "ليس للقوم حدیث غیر شکوی مستمره"، أي أن الناس لا يتحدثون إلا عن الشكوى والألم.

ويقول: "قد تساوی عندهم لليأس نفع ومضرة"، أي أن الناس فقدوا الأمل، حتى أصبح اليأس بالنسبة لهم خيراً من الشر.

ويختم القصيدة بقوله: "لا تسل ماذا عراهم كلهم يجهل أمره"، أي أن الشاعر لا يعرف سبب حزن الناس، ولكنه يعتقد أنهم يجهلون سببه أيضًا.

وبناءً على ذلك، يمكن أن نقول أن القصيدة تعبر عن حالة من اليأس والإحباط التي يعيشها الناس في العصر الحديث، حيث أنهم يواجهون العديد من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مما يجعلهم غير قادرين على الشعور بالفرح والسرور.

وفيما يلي بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى عدم سعادة الناس في العيد:

  • المشاكل الاقتصادية، مثل البطالة والفقر وارتفاع الأسعار.
  • المشاكل الاجتماعية، مثل التفكك الأسري والجريمة والمخدرات.
  • المشاكل السياسية، مثل الحروب والنزاعات والفساد.

بالإضافة إلى ذلك، قد يكون سبب حزن الناس في العيد هو فقدانهم لأحبائهم، أو تعرضهم لحادث أو كارثة.

وعلى الرغم من كل هذه الأسباب، إلا أن العيد لا يزال يمثل فرصة للفرح والسرور، حيث يمكن للناس أن يجتمعوا مع أحبائهم ويتبادلوا الهدايا والتهاني، ويمارسوا الأنشطة الترفيهية المختلفة.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...