يمكن تصنيف قصة "تلك المرأة الوردة" للكاتب الفلسطيني يحيى يخلف إلى نوعين من القصص:
- القصة الواقعية: تدور أحداث القصة في واقع فلسطيني مليء بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية المتوترة. وتتناول القصة حياة امرأة فلسطينية تعيش في مخيم للاجئين، وتعرض القصة معاناة هذه المرأة من الفقر والحرمان والظلم.
- القصة الرمزية: يمكن قراءة القصة على أنها رمزية للمرأة الفلسطينية بشكل عام. فالمرأة الوردة هي رمز للجمال والرقة والرقة، لكنها أيضًا رمز للضعف والظلم الذي تتعرض له المرأة الفلسطينية في ظل الاحتلال الإسرائيلي.
وبناءً على هذين التصنيفين، يمكن القول أن قصة "تلك المرأة الوردة" هي قصة واقعية رمزية في آن واحد. فهي تتناول الواقع الفلسطيني بشكل واقعي، لكنها أيضًا تعكس رؤيا الكاتب للمرأة الفلسطينية بشكل رمزي.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تدعم هذين التصنيفين:
الأدلة التي تدعم تصنيف القصة على أنها قصة واقعية:
- تدور أحداث القصة في فلسطين، في مخيم للاجئين.
- تتناول القصة معاناة المرأة الفلسطينية من الفقر والحرمان والظلم.
- تتضمن القصة وصفًا واقعيًا للحياة في فلسطين، مثل وصف المخيم للاجئين ووصف الطبيعة الفلسطينية.
الأدلة التي تدعم تصنيف القصة على أنها قصة رمزية:
- يُرمز إلى المرأة الوردة بالجمال والرقة والرقة.
- يُرمز إلى المرأة الوردة أيضًا بالضعف والظلم.
- يمكن قراءة القصة على أنها رمزية للمرأة الفلسطينية بشكل عام.
وأخيرًا، يمكن القول أن قصة "تلك المرأة الوردة" هي قصة فنية مميزة، تتناول موضوعًا مهمًا وهو معاناة المرأة الفلسطينية. وتتميز القصة بأسلوبها السهل الممتنع، ولغتها الغنية بالصور الشعرية.