قصيدة الغربة من تأليف الشاعر المصري أحمد شوقي، وهي قصيدة تصف معاناة الغربة وألمها. تتكون القصيدة من 13 بيتًا، وفيما يلي إعرابها:
البيت الأول
شَجْواً يُخْفيهِ الغَريبُ في صَدْرِهِ يَكْفيهِ
شَجْواً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. يُخْفيهِ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. الغَريبُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. في: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. صَدْرِهِ: اسم مجرور بحرف الجر "في"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة. يَكْفيهِ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
البيت الثاني
فَيَحْسَبُ الناسُ أنَّهُ بِخَيْرٍ وَهُوَ في تَعَذُّبٍ
فَيَحْسَبُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هوَ". الناسُ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. أنَّهُ: حرف توكيد ونصب مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. بِخَيْرٍ: خبر "أنَّ" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. وَهُوَ: الواو حرف عطف، "هوَ" ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. في: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. تَعَذُّبٍ: اسم مجرور بحرف الجر "في"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت الثالث
وَيَظُنُّونَ أنَّهُ مُسْتَريحٌ وَهُوَ في حُزْنٍ
وَيَظُنُّونَ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هُمْ". أنَّهُ: حرف توكيد ونصب مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. مُسْتَريحٌ: خبر "أنَّ" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. وَهُوَ: الواو حرف عطف، "هوَ" ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. في: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. حُزْنٍ: اسم مجرور بحرف الجر "في"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت الرابع
وَيَرَوْنَهُ يَضْحَكُ وَهُوَ بِدَاخِلِهِ حَزِينٌ
وَيَرَوْنَهُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هُمْ". يَضْحَكُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وَهُوَ: الواو حرف عطف، "هوَ" ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. بِدَاخِلِهِ: جار ومجرور متعلق بـ "حزين". حَزِينٌ: خبر "هوَ" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة