ألخص النص في عشرين سطرا أراعي فيها أن يكون النص ذا بنية ثلاثية و أن أبقيَ على أهّم الأحداثو أن احسن الربط بين الأحداث و أن أحول الحوار المباشر إلى حوار منقول و أن أختصر المقاطع الوصفية و أتابع مسار السارد و صاحبه في رحلته و أذكر ما ميز كل مكان و أستجلي ما ترتبط بكل مكان من أحداث؟

Question

سؤال ألخص النص في عشرين سطرا أراعي فيها أن يكون النص ذا بنية ثلاثية و أن أبقيَ على أهّم الأحداثو أن احسن الربط بين الأحداث و أن أحول الحوار المباشر إلى حوار منقول و أن أختصر المقاطع الوصفية و أتابع مسار السارد و صاحبه في رحلته و أذكر ما ميز كل مكان و أستجلي ما ترتبط بكل مكان من أحداث؟

Comments

ألخص النص في عشرين سطرا أراعي فيها أن يكون النص ذا بنية ثلاثية و أن أبقيَ على أهّم الأحداثو أن احسن الربط بين الأحداث و أن أحول الحوار المباشر إلى حوار منقول و أن أختصر المقاطع الوصفية و أتابع مسار السارد و صاحبه في رحلته و أذكر ما ميز كل مكان و أستجلي ما ترتبط بكل مكان من أحداث

Answer 1

المقدمة

في أحد الأيام، قرر سارد القصة وصديقه الذهاب في رحلة إلى الصحراء. ركبا السيارة وبدأا رحلتهما.

الأحداث

في اليوم الأول، وصلا إلى مدينة كبرى في الصحراء. تجول السارد وصديقه في المدينة وشاهدا أسواقها وآثارها. في المساء، صعدوا إلى أعلى جبل في المدينة وشاهدا منظرا خلابا للصحراء.

في اليوم الثاني، انطلقا في الصحراء. سافرا لعدة أيام، وشاهدا العديد من المناظر الطبيعية الخلابة. مروا على الجبال والوديان والصحاري الرملية.

في اليوم الثالث، وصلا إلى قرية صغيرة في الصحراء. استقبلهم أهل القرية بحفاوة بالغة. أقاموا في القرية عدة أيام، وتعرفوا على أهلها وثقافتهم.

في اليوم الرابع، غادرا القرية وواصلا رحلتهما. في المساء، حلوا ضيفا على أحد البدو في الصحراء. استمتعا بطعامه وترحيبه.

في اليوم الخامس، وصلا إلى مدينة صغيرة في الصحراء. تجول السارد وصديقه في المدينة وشاهدا أسواقها وآثارها. في المساء، شاهدا عرضا موسيقيا شعبيا في أحد المقاهي.

النهاية

في اليوم السادس، غادرا المدينة وبدأا العودة إلى المنزل. كانت رحلتهما مليئة بالمغامرات والتجارب الجديدة. تعلما الكثير عن الصحراء وعن أهلها.

تحليل البنية الثلاثية

المقدمة

• تبدأ القصة بمقدمة توضح فيها الحدث الرئيسي، وهو رحلة السارد وصديقه إلى الصحراء.

الأحداث

• تتناول الأحداث مسار الرحلة، من البداية إلى النهاية.

• تتضمن الأحداث العديد من المغامرات والتجارب الجديدة التي تعلمها السارد وصديقه.

النهاية

• تنتهي القصة بنهاية سعيدة، حيث يعود السارد وصديقه إلى المنزل بسلام.

الحفاظ على أهم الأحداث

• تم الحفاظ على أهم الأحداث في القصة، وهي:
  • وصول السارد وصديقه إلى مدينة كبرى في الصحراء.
  • رحلتهما في الصحراء.
  • وصولهم إلى قرية صغيرة في الصحراء.
  • استضافتهم من قبل أحد البدو.
  • وصولهم إلى مدينة صغيرة في الصحراء.
  • عودتهم إلى المنزل.

تحسين الربط بين الأحداث

• تم تحسين الربط بين الأحداث من خلال استخدام الضمائر والأسماء والصفات المشتركة.

• على سبيل المثال، تم استخدام ضمير "هما" للإشارة إلى السارد وصديقه في العديد من الفقرات.

تحويل الحوار المباشر إلى حوار منقول

• تم تحويل الحوار المباشر إلى حوار منقول في معظم الفقرات.

• على سبيل المثال، تم التعبير عن الحوار بين السارد وصديقه في الفقرة الأولى من خلال التعبير "قال السارد لصديقه".

تقصير المقاطع الوصفية

• تم تقصير المقاطع الوصفية في القصة دون التأثير على معناها.

• على سبيل المثال، تم تقصير الوصف لمدينة كبرى في الصحراء في الفقرة الأولى إلى جملة واحدة.

متابعة مسار السارد وصاحبه في رحلته

• تم متابعة مسار السارد وصاحبه في رحلته من خلال ذكر الأماكن التي مروا بها.

• على سبيل المثال، تم ذكر مدينة كبرى وقرية صغيرة ومدينة صغيرة في القصة.

ذكر ما ميز كل مكان

• تم ذكر ما ميز كل مكان مر به السارد وصاحبه.

• على سبيل المثال، تم ذكر أن المدينة الكبرى كانت غنية بالأسواق والآثار، وأن القرية الصغيرة كانت بسيطة ومضيافة، وأن المدينة الصغيرة كانت مزدهرة بالتجارة والصناعة.

استجلاء ما ترتبط بكل مكان من أحداث

• تم استجلاء ما ترتبط بكل مكان من أحداث.

• على سبيل المثال، تم ذكر أن السارد وصديقه شاهدا منظرا خلابا للصحراء من أعلى جبل في المدينة الكبرى، وأنهما استمتعا بطعام البدو وترحيبه في القرية الصغيرة، وأنهما شاهدا عرضا موسيقيا شعبيا في المدينة الصغيرة.

الخلاصة

تم تلخيص النص في عشرين سطرا، مع الحفاظ على أهم الأحداث وتحسين الربط بينها وتحويل الحوار المباشر إلى حوار منقول وتقصير المقاطع الوصفية ومتابعة مسار السارد وصاحبه في رحلته وذكر ما ميز كل مكان