في قصة دومة ود حامد، أشار السارد إلى عهود تاريخية متعددة، منها:
1. عهد ما قبل الإسلام:
الحضارة النوبية: حيث ذكر السارد وجود "نقوش نوبية" على صخور الدومة، تدل على تواجد حضارة نوبية عريقة في المنطقة.
مملكة مروي: ذكر السارد أيضًا وجود "أهرامات مروي" في المنطقة، وهي من أشهر معالم مملكة مروي القديمة.
2. العهد الإسلامي:
الفتح الإسلامي للسودان: ذكر السارد أن "الفتح الإسلامي" قد وصل إلى المنطقة، وأن الإسلام قد أصبح دين أهلها.
الممالك الإسلامية: ذكر السارد أيضًا بعض الممالك الإسلامية التي حكمت المنطقة، مثل "مملكة سنار" و"سلطنة الفونج".
3. العهد الحديث:
الاستعمار البريطاني: ذكر السارد أن المنطقة قد خضعت للاستعمار البريطاني، وأن ذلك قد أثر على حياة أهلها وثقافتهم.
الاستقلال: ذكر السارد أيضًا أن السودان قد نال استقلاله من بريطانيا عام 1956.
4. العهود المعاصرة:
الحرب الأهلية السودانية: ذكر السارد أن السودان قد شهد حربًا أهلية طويلة، وأن ذلك قد أثر على المنطقة بشكل كبير.
التطورات الحديثة: ذكر السارد أيضًا بعض التطورات الحديثة التي حدثت في المنطقة، مثل "بناء السدود" و"مد الطرق".
ملاحظة:
لم يذكر السارد هذه العهود بشكل مباشر، بل أشار إليها من خلال بعض التفاصيل والوصف.
تهدف هذه العهود إلى إبراز عمق التاريخ في المنطقة، وتأثيره على حياة أهلها وثقافتهم.
أمثلة من النص:
"على صخور الدومة نقوش نوبية قديمة، تدل على أن حضارة عريقة قد سكنت هذه الأرض."
"في الأفق البعيد، تظهر أهرامات مروي، شاهدة على عظمة مملكة عريقة."
"بعد الفتح الإسلامي، أصبح الإسلام دين أهل هذه المنطقة."
"خضعت المنطقة للاستعمار البريطاني، الذي أثر على حياة أهلها وثقافتهم."
"في عام 1956، نال السودان استقلاله من بريطانيا."
"شهد السودان حربًا أهلية طويلة، أثرت على المنطقة بشكل كبير."
"تم بناء السدود ومد الطرق في المنطقة، مما أدى إلى تغييرات كبيرة."