البيت الشعري "لا يبالي مكبلا ناله أم مجندلا" من قصيدة "الشهيد" للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان، وهو يتحدث عن شجاعة الشهيد واستعداده للموت في سبيل وطنه.
الاعراب:
- لا: حرف نفي.
- يبالي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر.
- مكبلا: حال منصوب بالفتحة.
- ناله: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح.
- أم: حرف عطف.
- مجندلا: حال منصوب بالفتحة.
- فهو: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
- رهن: خبر مرفوع بالضمة.
- بما: الباء حرف جر، ما اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر.
- عزم: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح.
- عليه: جار ومجرور متعلق بعزم.
التوضيح:
- لا: حرف نفي يفيد نفي الالتفات.
- يبالي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- مكبلا: حال منصوب بالفتحة، وهو صفة لفاعل يبالي، أي لا يبالي مكبلاً.
- ناله: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
- أم: حرف عطف.
- مجندلا: حال منصوب بالفتحة، وهو صفة لفاعل يبالي، أي لا يبالي مجندلاً.
- فهو: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
- رهن: خبر مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
- بما: الباء حرف جر، ما اسم موصول مبني في محل جر بحرف الجر، ويدل على المفعول به.
- عزم: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- عليه: جار ومجرور متعلق بعزم، أي هو رهن بما عزم عليه.
معنى البيت الشعري:
لا يبالي الشهيد بما يلاقيه من أعدائه، سواء كان مكبلاً أو مجندلاً، فهو رهن بما عزم عليه من الجهاد في سبيل وطنه.