الفكرة العامة لقصيدة فخر عربي للنابغة الجعدي هي بيان عظمة العرب وفخرهم بتاريخهم وحضارتهم. يتناول الشاعر في قصيدته العديد من الجوانب التي تبرز عظمة العرب، مثل:
- الكرم والجود: يصف الشاعر العرب بأنهم أصحاب الكرم والجود، ويضرب أمثلة على ذلك، مثل كرمهم في الضيافة والبذل والعطاء.
- الشجاعة والبطولة: يصف الشاعر العرب بأنهم أصحاب الشجاعة والبطولة، ويذكر بعض الأمثلة على ذلك، مثل انتصاراتهم على الأعداء ودفاعهم عن بلادهم.
- الحكمة والعقل: يصف الشاعر العرب بأنهم أصحاب الحكمة والعقل، ويذكر بعض الأمثلة على ذلك، مثل حكمتهم في إدارة شؤون حياتهم وتنظيم مجتمعاتهم.
- الجمال والفتنة: يصف الشاعر العرب بأنهم أصحاب الجمال والفتنة، ويذكر بعض الأمثلة على ذلك، مثل جمالهم في المظهر والأخلاق.
يؤكد الشاعر في قصيدته أن العرب هم أمة عظيمة، وأنهم أصحاب تاريخ وحضارة مرموقين. ويدعوهم إلى التمسك بقيم كرمهم وشجاعتهم وحكمتهم وجمالهم، حتى يحافظوا على عظمتهم ومكانتهم بين الأمم.
يمكن تلخيص الفكرة العامة لقصيدة فخر عربي للنابغة الجعدي في النقاط التالية:
- العرب أمة عظيمة ذات تاريخ وحضارة مرموقين.
- يتميز العرب بالكرم والشجاعة والحكمة والجمال.
- يجب على العرب التمسك بقيمهم وأخلاقهم حتى يحافظوا على عظمتهم.
يمكن ملاحظة أن هذه الفكرة العامة تتشابه مع أفكار العديد من قصائد الفخر العربي، حيث يسعى الشعراء إلى إبراز عظمة العرب وفخرهم بتاريخهم وحضارتهم.